أكدت مصادر أمنية عراقية اليوم (الأحد) مقتل 12 من عناصر الجيش والحشد في انفجار سيارة مفخخة في محافظة الأنبار غربي البلاد، وأفادت بأن الانفجار استهدف قوة مشتركة من الجيش والحشد العشائري كانت تقوم بمهمة تفتيش في المنطقة.
وقال المصدر: «وردت معلومات للأجهزة الأمنية بوجود سيارة ملغمة في عمق الصحراء بين قضائي حديثة وعانة، وعلى إثرها توجهت قوة من الجيش والحشد العشائري لتفكيك السيارة فانفجرت فيهم أثناء مهمتهم»، مشيرا إلى جرح 13 آخرين غير القتلى.
ووصف المنطقة بأنها تعدّ مكانا دائما لعناصر تنظيم داعش الإرهابي منذ سنوات، وتشهد عادة حوادث تفجير وتعرض للقوات الأمنية، لذلك تشرع القوات الأمنية بشكل شبه يومي في عمليات تفتيش فيها للقضاء على ما يسمى بقايا تنظيم الدولة.
وأعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، بدء عملية أمنية لملاحقة بقايا التنظيم الإرهابي في محافظة ديالى شرقي البلاد، موضحة أن القوات الأمنية ستواصل مطاردة بقايا التنظيم، إذ باشرت قيادة عمليات ديالى بتنفيذ عملية أمنية مشتركة من خلال الفرقة الخامسة بالجيش العراقي ومحور ديالى للحشد الشعبي وبإسناد من الطيران.
ولفتت إلى أن هذه العملية التي ستستمر أياما عدة تستهدف القضاء على عناصر تنظيم داعش في قضاء خانَقين التابع لمحافظة ديالى.
وقال المصدر: «وردت معلومات للأجهزة الأمنية بوجود سيارة ملغمة في عمق الصحراء بين قضائي حديثة وعانة، وعلى إثرها توجهت قوة من الجيش والحشد العشائري لتفكيك السيارة فانفجرت فيهم أثناء مهمتهم»، مشيرا إلى جرح 13 آخرين غير القتلى.
ووصف المنطقة بأنها تعدّ مكانا دائما لعناصر تنظيم داعش الإرهابي منذ سنوات، وتشهد عادة حوادث تفجير وتعرض للقوات الأمنية، لذلك تشرع القوات الأمنية بشكل شبه يومي في عمليات تفتيش فيها للقضاء على ما يسمى بقايا تنظيم الدولة.
وأعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، بدء عملية أمنية لملاحقة بقايا التنظيم الإرهابي في محافظة ديالى شرقي البلاد، موضحة أن القوات الأمنية ستواصل مطاردة بقايا التنظيم، إذ باشرت قيادة عمليات ديالى بتنفيذ عملية أمنية مشتركة من خلال الفرقة الخامسة بالجيش العراقي ومحور ديالى للحشد الشعبي وبإسناد من الطيران.
ولفتت إلى أن هذه العملية التي ستستمر أياما عدة تستهدف القضاء على عناصر تنظيم داعش في قضاء خانَقين التابع لمحافظة ديالى.